س: كم عدد السنوات التي مشيت فيها في عرض أزياء فيكتوريا سيكريت؟
ج: “سأحتاج إلى مدقق حقائق لذلك، بصراحة، ربما أربع أو خمس؟ لكنني مشيت في عرض أزياء فيكتوريا سيكريت لفترة أطول بكثير قبل أن أحصل على العرض فعليًا. كنت أمشي فيه بنفسي في غرفتي.”
س: ما الذي يتبادر إلى ذهنك عندما تسمعين كلمات عرض أزياء فيكتوريا سيكريت؟
ج: “بالنسبة لي، إنه حلم تحقق. لقد شاهدت هذا العرض منذ أن أتذكر.”
س: ما الذي افتقدته أكثر في العرض؟
ج: “فقط ذلك الشعور بيوم العرض. إنه مثل سوبر بول بالنسبة لنا. حتى وإن كنا جميعًا، كما تعلمين، نجري تجارب الأداء بشكل منفصل ونقوم بتجهيزاتنا بشكل منفصل وأي شيء آخر - عندما نجتمع معًا، يكون الأمر حقًا حول تحفيز بعضنا البعض، وجعل بعضنا يشعر بالجمال، وإصلاح تيجان بعضنا البعض، إذا جاز التعبي
س: هل تشعرين بذلك في العروض الأخرى أيضًا؟
ج: “الأخوة والتآزر في عرض أزياء فيكتوريا سيكريت فريدة جدًا وخاصة. أعتقد أنه واحد من العروض القليلة التي تشعر وكأنها مشروع. في النهاية، تشعر وكأنها احتفال كبير.”
س: ما هي العناصر الأكثر أيقونية في العرض؟
ج: “الأجنحة، الأضواء، الأزياء، الابتسامات - كيف يمكنك رؤية الناس يتألقون عبر التلفاز.”
س: كيف تكون الموسيقى مميزة في العرض؟
ج: “الموسيقى مهمة جدًا. أعتقد أنه عندما أكتشف ليس فقط من سيؤدي، ولكن أيضًا أي قسم سأكون فيه وأي أغنية سأؤدي عليها، يكون ذلك طريقة جيدة للتحضير للعرض. ليس فقط المشي، ولكن أيضًا وضع المكياج عليها، والاستماع إليها أثناء المشي في الشارع.”
س: ما هو الشيء الأكثر إثارة حول عودة العرض؟
ج: “إنه كل شيء أيقوني نعرفه ونحبه من فيكتوريا سيكريت - أعتقد أن العالم يريد العديد من أجزاء عرض فيكتوريا سيكريت القديم أن تعود. لكنني أعتقد أن ما هو رائع جدًا حول حدوثه الآن هو أننا نطلب الأشياء التي نحبها، ونحن أيضًا نطلب العديد من الصفات الجديدة التي تهمنا كجيل. وأعتقد أننا يمكن أن نحصل على كليهما. يمكننا أن نحصل على سحر الماضي ويمكننا أيضًا أن نفعل ذلك مرة أخرى مع مجموعة توقعاتنا الخاصة، وهذا ما يجعله جميلًا.”