س: كيف تشعرين بأن تكوني جزءًا من عودة العرض؟
ج: “أنا متحمسة للغاية! لطالما أحببت عروض فيكتوريا سيكريت الكلاسيكية والمفاهيم الفريدة وراءها. رؤية عودتها ليس فقط مثيرًا للعارضات، بل أيضًا للجماهير التي كانت تتابع العروض لسنوات. آخر مرة مشيت فيها على المنصة كنت في الثامنة عشرة من عمري - وبعد عشر سنوات، ها أنا أعود!”
س: ماذا تعني لك عودة العرض؟
ج: “أعتقد أن العرض يجلب الكثير من الفرح والسعادة للجمهور. سيكون الاحتفال بالنساء محور عودة العرض وسيدخلنا في عصر جديد. سيكون جزءًا من الحنين لرؤية العرض يعود، لكنه يعود في ضوء حديث وأنا متحمسة لأكون جزءًا من تجديده.”
س: ما الذي يثير حماسك أكثر؟
ج: “تجربتي مع فريق فيكتوريا سيكريت! الترقب الذي يسبق تلك التجربة الأولى ورؤية المظهر شخصيًا هو شعور لا يوصف.”
س: ماذا تعتقدين أن عودة العرض تعني للنساء الأخريات؟
ج: “أعتقد أن جميع النساء يجب أن يتم الاحتفال بهن وتمثيلهن. أنا متحمسة لرؤية فيكتوريا سيكريت تسلط الضوء على جميع أنواع النساء وتستمر في تمكينهن على المنصة وفي المنزل.”
س: ما هي أول ذكرى لك مع فيكتوريا سيكريت؟
ج: “كنت في الحادية عشرة من عمري عندما شاهدت أول عرض لفيكتوريا سيكريت. رؤية جيزيل وأدريانا ليما تمشيان على المنصة على التلفاز كان شيئًا مميزًا وملهمًا. كان يتم بثه في هولندا، وكنت أبقى في الداخل لمشاهدة الفتيات يمشين كل عام بعد ذلك مع أصدقائي وعائلتي. كان دائمًا شيئًا نتطلع إليه!”
س: متى تشعرين بالقوة أكثر؟
ج: “عندما أكون متجذرة وعندما أكون محاطة بأحبائي وأزور المنزل. جذوري كانت دائمًا جزءًا مما يجعلني أنا. أحب عملي وأشعر بالبركة لأن لدي هذه المهنة، وما يثري حياتي هو قضاء الوقت مع من قوى ودعمني على طول الطريق.”
س: ما هو الشيء الذي تتمنين أن يعرفه الناس عنك؟
ج: “لدي شغف قوي بالموسيقى واكتشاف الفنانين الجدد الذي بدأ في طفولتي المبكرة بالاستماع إلى الفنانين المصريين والمغاربة مع عائلتي. الموسيقى جزء من حياتي اليومية - تجعلني أشعر بالقوة، تربطني بأحبائي وتذكرني من أين أتيت. هذا العام، شاركت في فيديو موسيقي لصديقي العزيز، مصطفى الشاعر، لأغنيته بعنوان ‘إيمان’. كان الفيديو احتفالًا بموهبته وثقافتنا المشتركة، وكان شرفًا لي أن أحيي ذلك.”